الهواتف القابلة للطي Options
الهواتف القابلة للطي Options
Blog Article
لم تعد الهواتف القابلة للطي شيئاً خرافياً ومن المستقبل، بل أصبحت هواتف حقيقية متاحة في الأسواق من عدة شركات وبتصاميم مختلفة.
تعد قدرة البطارية أمرًا حاسمًا عند اختيار الهاتف المحمول، وبفضل تصميم الهواتف القابلة للطي، يمكن توفير بطارية أكبر في الجهاز، مما يعزز عمر البطارية ويمنح المستخدمين فترات استخدام أطول بدون الحاجة إلى إعادة الشحن المتكررة، هذا يعني أن المستخدمين سيتمتعون بتجربة أكثر استدامة وقدرة على استخدام الجهاز لفترات طويلة دون القلق بشأن انتهاء البطارية.
إلى جانب مجموعة من الميزات الرائعة، فإن دعم البرنامج الطويل (أربعة تحديثات لنظام التشغيل، وخمس سنوات من التحديثات الأمنية) يجعل الأمر يستحق الاهتمام.
أما إذا كان جهازا لوحيا، فيمكن أن نتوقع نفس الأمر ولكن بأحدث نظام تشغيل "آيباد أو إس" عند إصداره.
كل ذلك يُترجم في النهاية إلى تجربة شاشة ثرية، تُشجّع المستخدم على الذهاب لأبعد نقطة ممكنة والاستغناء ربما عن شاشة التلفاز أو الحاسوب المحمول.
تساعد جودة العرض الجيدة والمفصلة الخالية من الفجوات على تقريب الحزمة.
ميزات الأمان المتطورة: بعض الهواتف القابلة للطي تأتي مع تقنيات أمان متقدمة مثل ماسحات بصمات الأصابع المدمجة في الشاشة.
وقد أظهر تقرير صدر العام الماضي أن نصف المستهلكين الأميركيين مهتمون بشراء هاتف قابل للطي، بالرغم من أن عملاء آبل أقل استعدادا للإقدام على هذه الخطوة مقارنة بمستخدمي هواتف سامسونغ أو إل جي.
إل جي تريد دخول سوق الهواتف القابلة للطي من باب التصنيع فقط
تاريخ أنظمة أندرويد: رحلة في واحد من أشهر أنظمة التشغيل على الإطلاق!
خدعوك فقالوا أن مُقتني الهواتف القابلة للطي لا يكترث بالكاميرا وتجربة التصوير الفوتوغرافي، مُعللين بأن الإنتاجية هي ما يسعى إليه فقط! هذا ادعاء ليس في محله لأن الأجهزة القابلة للطي هي في النهاية مثلها مثل الهاتف العادي، حيث تُعد الكاميرا رُكنًا أصيلًا وجزء لا يتجزأ من تجربة الاستخدام ولكن قد لا يُسّر البعض مما تقدمه الهواتف القابلة للطي في ذلك الصدد.
وبغياب أي تفاصيل مؤكدة من شركة آبل، قد يصعب التكهن بموعد إطلاق هاتفها القابل للطي، لكن هذا اضغط هنا ما يمكن توقعه حتى الآن وفقا للتقارير والتسريبات.
توفر الهواتف القابلة للطي مرونة أكبر في استخدام التطبيقات والبرامج المختلفة، حيث يمكن للمستخدمين تحويل الجهاز من وضع الهاتف الذكي التقليدي إلى وضع الجهاز اللوحي، مما يتيح لهم تشغيل تطبيقات متعددة في وقت واحد والاستفادة من واجهة أكبر لتحقيق الإنتاجية المثلى.
هذا يعزز قدرة المستخدمين على تنظيم أعمالهم وتلبية احتياجاتهم المتنوعة بشكل أكبر.